http://www.filmannex.com/posts/blog_show_post/womens-empowerment-in-mti-usa/63034
Women's Empowerment in MTI USA
MTI USA للولايات المتحدة الاميريكة هي تجارة موضة التي اسست في سنة ۱۹۹۵ طلب اخي فرانسيسكو مني ان التحق به الى الولايات المتحدة الامريكية . في ذلك الوقت كنت متخرج من العلوم السياسية و كنت جاهز لدخولي الى العالم الواقعي . هذه كانت فرصة جيدة لي لاذهب الى نيويورك و اعمل في صناعة النسيج ،كانت لي هناك تجربة عمل في شركة
Roberto Rulli Rappresentanzeأبي . اليوم موظفي MTI USA هم من النساء .
هن : کارلا رانالدا” Carla Ranaldi” , لی لیا دی لورو" Lilia di Lauro” و آدلینا بارین” Adliana Bahrin”
انا و زميلي السيد ديب Said Dib مسئولين عن قسم مبيعات الشركة ،مبيع النسيج و الملابس . نحن نحاول بمساعدة هولاء النساء الحصول على اكثر بذل الجهد . التقيت بالانسة كارلا قبل ۱۰ سنوات و جعلتها مساعدة لي .
لتنفيذ هذا العمل : تنظيم الاجتماعات ، تلبية العملاء ، مناقشة حول الاسعار و غير ذلك كان لدينا القليل من الوقت ولكن هي كانت تساعدني في هذه الامور و كانت تعمل على الوقت و لا تتاخر .
هي في الاصل كانت من مدينة بيرو و لها ابن ماهر جدا في لعبة كرة القدم ،هي منظمة جدا في عملها و نادرا جدا و من الممكن ان نجد في عملها القليل من الاخطاء .
ليليا هي زميلتي في قسم المبيعات . عندما كنت أحاول تصحيح عملي التجاري في اسيا التقيت بها و قلت لها عندما تطور عملي سنعمل معا بتاكيد و سنتحدث اكثر عن العمل و فعلا تم هذا بعد سنتين اصبحنا نعمل سويا ۴ سنوات نحن في العمل نتحدث عن معلومات تخص العملاء في البيع و نتشاور في كل الامور و نتبادل الاراء .
هي في بعض الامور اذكا مني و عندما لدي اعمال كبيرة تقول لي ماذا يحدث في باقي الاعمال .هي موظفة نشيطة و تعمل بجد ، تحب العمل الى الليل و تحب المقابلات و السفر .
هي تكتب الشعر و انتشرت منها العديد من الكتب عن اشعارها .
ادلينا هي زميلة سيد و تخرجت موخرا من جامعة FIT من سلسلة الانتاجات .
هي في قسم الادارة نشيطة جدا و تجلب المعلومات الممتازة للعمل .تساعدنا في الاعمال الخارجية و تعرف الكثير عن التكنولوجيا و ممارسات التجارة . ادلينا في الاصل من ماليزيا و تعرف الكثير عن الاسيويين . بعد سنتين من التدريب هي موهلى للتوظيف في MTI بدوام كامل .
هذا مثال جيد جدا لتمكين المراة في التجارات الصغيرة في الولايات المتحدة الامريكية .
أتمني شيء من هذا القبيل كامال اكبر لافغانستان مثل وجود السيدات رويا محبوب و فرشته فروغ.
يوم الاحد المقبل دعوني لمنظمتهم للحديث عن اعمالهم و مجتمعهم و الموضة و الطعام و مشاهدة الافلام الخاصة بهم
تمتعت كثيرا بذلك .
أود حقا لمساعدتهم حيث لا يستطيعون التعبير بسهولة عن أفكارهم و مشاريعهم و التحدث الى نساء اخريات و لا يستطيعون الحصول على نفس الحصول على مميزات التي تكون للرجل في افغانستان . العمل معهم و التحدث اكثر عن برامجهم و التحدث عن وسائل الاعلام الاجتماعية و الموضة لطيف و لي الشرف بذلك .